وشدّدت راضية النصراوي أنّها لن تتراجع عن ذلك إلا إذا أوضحت رئاسة الجمهورية بشكل رسمي وعلني أسباب رفع الحماية الأمنية عن زوجها حمة الهمامي الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية، موضّحة أنّه تمّ نقلها ليلة الخميس 27 جويلية إلى إحدى المصحات الخاصة بعد تدهور حالتها الصحية بسبب إضراب الجوع.
وكشفت النصراوي أنّها "تلقت أمس اِتصالا من رئاسة الجمهورية، ليتبّين بعد ذلك أنّ الرئاسة اتصلت بها على وجه الخطأ''.