وأكدت وزارة الدفاع الوطني في بلاغ لها اليوم أنه بإقتراب العنصر العسكري، عادت السيارات أدراجها إلى التراب الجزائري بعد أن إضطرت إلى التخلي عن 55 علبة كرتونية تحتوي كل واحدة منها على 100 شمروخ (فوشيك) من الحجم الكبير ، يقدر ثمنها الجملي بـ 220 ألف دينار