وأكد أهالي المنطقة أن المسلحون كانوا يبحثون عن المؤونة.
واشارت مصادر إعلامية إلى أن المسلحون كانوا متنكرين بأزياء عسكرية كعملية تمويهية إلا أن الأهالي تفطنوا لذلك وأعلموا فورا القوات الأمنية ووحدات الجيش الوطني الذين تدخلوا مباشرة للقيام بعمليات تمشيط بحثا عن هؤلاء المسلحين.
هذا ويبدو أن موجة البرد التي تعيشها بلادنا هذه الفترة قد أخرجت الجرذان من جحورها باحثين عما يقتاتون به ويسكت جوعهم في هذا البرد القارس.