وأضاف الغنوشي ، في تصريح لوكالة وات ، أنّ عددا من أعضاء الحزب سيقدمون اِستقالاتهم من أجل التفرّغ لمسؤوليات جديدة.
أما عن زيارته لباريس ، فقد أكّد راشد الغنوشي أنها ليست بإسم الحكومة التونسية كما أنّها تندرج في إطار الدبلوماسية الشعبية ، في حين أنّها تهدف إلى تعزيز العلاقات التونسية الفرنسية والتشجيع على الاستثمار الفرنسي في تونس.