ووصف حمادي الحادثة بالعمل الإجرامي المريع، مبينا أنه سيتم تتبع المرأة جزائيا ويمكن تكييف الجريمة إلى محاولة قتل.
وأفاد المتحدث أن الواقعة جدّت بتونس الكبرى وأن الموضوع مازال محل أبحاث أمنية، مبينا أنه من أوكد الأشياء اليوم هو العثور على الطفلة واتخاذ التدابير القانونية بإيوائها في أحد المؤسسات وإبعادها عن تلك العائلة.
وتابع أنه وإلى حد الآن لم يتم القبض لا على المرأة ولا على الرجل الذي كان على متن دراحة نارية.